شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني cfb@rp-syria.com
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان pec@rp-syria.com
شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني cfb@rp-syria.com
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان pec@rp-syria.com
الثورة تقولنا ولا نقولها وإن نسبت إلينا ولادتها، وإذا الثائر لم يصغِ لما تقوله ثورته، يكون قد انقلب على نصف الاحتمال الممكن في نجاح الثورة، ويكون قد وأد ما قد تخلَّق بعد مخاضٍ من أحشاء تظاهرة سلمية قمعها العسكر؛ ويكون قد ترك المعنى خديجًا، ومنعه من إكمال عِدّته من الوضوح
نقدِّم في ما يأتي رؤية سريعة حول المشهد السياسي السوري، على الرغم من إدراكنا لضعفنا وضعف جميع القوى السياسية السورية وهامشيتها في الحوادث الراهنة، إلا أننا – مع ذلك - ندرك أهمية الرؤى في صناعة التوافقات والمسارات على المدى الزمني الطويل. اقرأ المزيد
مع إطلالة آذار، منذ ست سنوات، تنشّقَ السوريون نسائم الحرية التي انطلقت الحناجر الحبيسة لتصدح بها، بعد أن استلبتها سلطة البعث عقودًا. كانت الساحات والميادين تغص بالشباب الحالم، المتطلع إلى غدٍ أجمل. اقرأ المزيد
//بواسطة adminمكتب الثقافة والإعلام في حزب الجمهورية- سورية
نشر هذا التقرير في شباط/ فبراير 2017 باللغة الإنكليزية تحت عنوان "إسقاط حلب Breaking Aleppo" من قبل المجلس الأطلسي، وشارك فيه عدد من الباحثين؛ وقام مكتب الثقافة والإعلام في حزب الجمهورية بترجمته وتحريره ونشره باللغة العربية، بهدف تزويد الباحثين في المنطقة العربية، وفي سورية خصوصًا، برؤية الخبراء والباحثين وصناع القرار الأميركيين إلى قضايا المنطقة، ما يسمح لهم بإنتاج رؤاهم الخاصة انطلاقًا من مصالح بلدانهم وشعوبهم. اقرأ أكثر
//بواسطة adminمكتب الثقافة والإعلام في حزب الجمهورية- سورية
نشر هذا التقرير في شباط/ فبراير 2017 باللغة الإنكليزية تحت عنوان "إسقاط حلب Breaking Aleppo" من قبل المجلس الأطلسي، وشارك فيه عدد من الباحثين؛ وقام مكتب الثقافة والإعلام في حزب الجمهورية بترجمته وتحريره ونشره باللغة العربية، بهدف تزويد الباحثين في المنطقة العربية، وفي سورية خصوصًا، برؤية الخبراء والباحثين وصناع القرار الأميركيين إلى قضايا المنطقة، ما يسمح لهم بإنتاج رؤاهم الخاصة انطلاقًا من مصالح بلدانهم وشعوبهم. اقرأ المزيد