
سورية من الشعور الأقلوي والأغلبية السُنية إلى الهوية الوطنية
عزام أمين
0 تعليقات
/
يجب علينا أن نعي أنّ وحدة الدولة لا تقتضي أحاديّة الثقافة في المجتمع ولا أحادية الهوية، و أنّ التنوع لا يُفضي بالضرورة إلى تفكّك الدولة فالمشكلة لا تكمن في وجود فوارق واختلافات، بل تكمن في طريقة إدراة هذه الفوارق والاختلافات.

سورية بين المظلومية العلوية والمظلومية السنية
عزام أمين
في مواجهة ثورة الشعب السوري استطاع النظام الحاكم ف…

لماذا يصوت بعض الفرنسيين من أصول مغاربية أو شرقية لبنانية وسورية لليمين المتطرف في فرنسا ؟
عزام أمين
بالرغم من عدم نجاح أي مرشح من مرشحي حزب الجبهة الوطن…

حوار في مفهوم العلمانية
عزام أمين
استحوذ مفهوم العلمانية على اهتمام شريحة واسعة من السوريين وشكّ…

أفكار خاطئة عن اللجوء إلى أوروبا
عزام أمين
أوربا ليست الجنة المفقودة والنجاح فيها لا يتحقق بسهولة وكل ما يُقال عن الرفاه والسعادة والراحة مبالغ به، ومع ذلك مقارنةً بالوضع القاسي واللا إنساني في سورية يبقى خيار اللجوء حق لكل سوري لا يُلام عليه، على الأقل في أوربا يشعر الانسان بالأمن والأمان الحقيقي وبإنسانيته وبكرامته وهذه مسائل لا يستهان بها.