

شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
تغييرات النوم الروتينية، مثل الاستيقاظ مبكرا للعمل خلال الأسبوع، يمكن أن تزيد خطر الإصابة بمشاكل التمثيل الغذائي (الأيض)، بما في ذلك أمراض القلب والسكري.
وقد أظهر العديد من الدراسات أن الإخلال بتوازن الساعة البيولوجية في الجسم له تأثير خطير على الصحة، مما يزيد مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية بأكثر من 40%.
أما أحدث الدراسات الأميركية التي نشرت في مجلة علم الغدد الصماء والأيض، فهي الأولى التي تربط بين ما يسمى “الإرهاق الاجتماعي” للعاملين بنظام المناوبات، وبين بأمراض الأيض.
وقال العلماء إن العاملين بنظام المناوبة الليلية أكثر عرضة للإصابة بمتلازمة الأيض (أبرز علاماتها المرضية داء السكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة السكر والكولسترول والدهون في منطقة البطن)، وبأمراض الشريان التاجي والسكتة الدماغية؛ من العاملين بنظام المناوبات النهارية العادية.
وخلص العلماء إلى أنه إذا كررت الدراسات المستقبلية ما توصلوا إليه من نتائج فقد يحتاج الأمر إلى النظر في مدى تأثير بيئة العمل الحديثة والالتزامات الاجتماعية على النوم والصحة.
وأضافوا أنه يمكن أن يكون هناك فوائد من التدخلات التحليلية التي تركز على اضطرابات الساعة البيولوجية والتثقيف في مكان العمل، لمساعدة الموظفين وأسرهم على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن تنظيم جداولهم، ووضع سياسات لتشجيع أرباب العمل على النظر في هذه القضايا.
المصدر: الجزيرة نت
هل ترغب بالتعليق على هذا الموضوع ؟
تسعدنا مشاركتك ...