

شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
الفتاة التي هربت من أسر داعش، روت لصحيفة “نيويورك تايمز” ما تعرضت له خلال عام من احتجازها لدى التنظيم المتطرف في جبل سنجار.
قضت الفتاة عاما في قبضة التنظيم، وقالت إنها كانت تخشى حلول الظلام، لأنها تعرف أن غياب الشمس يعني بدء العد التنازلي لاغتصابها من قبل أحد مسلحي داعش.
وشرحت كيف كانت تكره أنفاس هؤلاء المسلحين، وتتقزز من الأصوات التي يصدرونها والآلام التي تعانيها عند ارتماء جسدهم الثقيل عليها.
وتابعت أنها كانت تخشى أن تحمل من أحد هؤلاء المسلحين لكنها أدركت لاحقا أنهم يستخدمون أساليب لمنع الحمل لضمان استمرار تجارة بيع وشراء هؤلاء النساء لأغراض الجنس.
وقالت إنهم كانوا يجبرونها على تناول حبة دواء في كل يوم لمنع الحمل، وأضافت أنها كانت تحصل على علبة من حبوب منع الحمل تلك في كل شهر. وحتى عندما تباع من شخص لآخر فإن علبة الدواء تباع معها.
ولم يقتصر الأمر على حبوب منع الحمل، بل اعتمد مسلحو داعش في بعض المرات على حقن خاصة بمنع تلك النساء الأسيرات من الحمل وضمان استمرار التجارة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
هل ترغب بالتعليق على هذا الموضوع ؟
تسعدنا مشاركتك ...