

شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
تستضيف باريس اليوم لقاء يجمع وزير خارجية فرنسا جان مارك إيرو مع نظرائه الأميركي جون كيري والألماني فرانك فالتر شتاينماير والإيطالي باولو جنتيلوني والبريطاني فيليب هاموند ومسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني.
ويتوقع أن تتناول المحادثات الموسعة بينهم أزمات سوريا وليبيا واليمن وأوكرانيا، وفق إعلان الخارجية الفرنسية، كما يتوقع أن يقوم كيري بشرح الخطوات التي تتخذها بلاده مع روسيا لضمان التزام النظام السوري بالهدنة وتنفيذ الإجراءات الإنسانية التي تطالب بها المعارضة، ومن ثم حلحلة عقد المفاوضات.
فيما المعارضة السورية قبيل استئناف المفاوضات السورية غدا في جنيف، برحيل رئيس النظام السوري بشار الأسد حيا أو ميتا.
تلك المفاوضات التي ترعاها الأمم المتحدة بين نظام بشار الأسد والمعارضة السورية، والهادفة إلى إيجاد حل للنزاع السوري الذي يدخل عامه السادس بعد أيام، وتبدأ هذه المفاوضات وسط ازدياد التناقضات بين الوفدين، وبينهما المبعوث الخاص للمنظمة الدولية ستافان دي ميستورا، وبموجب عملية السلام التي تبنتها الأمم المتحدة فإن حكومة انتقالية ودستورا جديدا يجب أن ينجزا في غضون ستة أشهر من استئناف مفاوضات السلام في جنيف الاثنين، ثم بعد ذلك تنظم انتخابات تشريعية ورئاسية في غضون 12 شهرا.
وتصرّ الهيئة العليا للمفاوضات التي تضم أبرز مجموعات المعارضة السورية على إقامة سلطة مؤقتة تملك كافة السلطات التنفيذية دون الرئيس الأسد، كما ترى أن هذه السلطة الانتقالية يجب أن تتولى إدارة البلاد حتى تنظيم انتخابات عامة يستبعد منها بشار الأسد.
لكن النظام من جهته، يرى أنه لا مجال للخوض في انتخابات رئاسية أو حتى نقاش مصير الأسد، حيث أكد وزير خارجية النظام وليد المعلم أن الأسد خط أحمر، وأنهم لن يحاوروا أحدا يتحدث عن مقام الرئاسة.
هل ترغب بالتعليق على هذا الموضوع ؟
تسعدنا مشاركتك ...