

شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
تشهد موسكو وباريس محادثات بين مسؤولين غربيين وأوروبيين وعرب بشأن الأزمة السورية، وذلك قبيل مؤتمر من المقرر أن يعقد في نيويورك بهذا الخصوص بعد 3 أيام.
فقد قال مسؤول رفيع بوزارة الخارجية الأمير كية، الاثنين، إن وزير الخارجية جون كيري سيستخدم محادثاته في موسكو الثلاثاء، لمحاولة تضييق فجوة الخلافات بين واشنطن وموسكو بشأن دور الرئيس السوري بشار الأسد في أي انتقال سياسي.
وسيسعي كيري أيضا إلي تمهيد الطريق إلى جولة ثالثة من محادثات القوى العالمية بشأن سوريا، وسط شكوك حول عقد الاجتماع المقرر يوم الجمعة في نيويورك.
وقال المسؤول بوزارة الخارجية الأميركية، إن كيري سيثير الهواجس بشأن استمرار الغارات الجوية الروسية على جماعات المعارضة السورية بدلا من تنظيم داعش, وهو موقف من المرجح أن يثير غضب موسكو.
واجتمع كيري أثناء وجوده في باريس، الاثنين، مع نظرائه من السعودية وقطر والأردن، بينما يستعد لإجراء محادثات في موسكو الثلاثاء.
وتباحثت 10 دول غربية وعربية تعمل من أجل حل في سوريا، الاثنين، في باريس حول تقدم العملية الدبلوماسية، وأعدو لمؤتمر مقرر في 18 ديسمبر في نيويورك مع روسيا وإيران حليفي دمشق.
والتقى وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس نظرائه الأميركي والبريطاني والألماني والايطالي والسعودي والإماراتي والأردني والقطري والتركي، حسب ما أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية.
ويجب أن تقرر واشنطن وموسكو رسميا تنظيم اجتماع دولي جديد في 18 ديسمبر في نيويورك بين الدول التي تدعم المعارضة السورية وتلك التي تدعم بشار الأسد، لكن لا يزال الأمر في باب الاحتمال وليس مؤكدا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
هل ترغب بالتعليق على هذا الموضوع ؟
تسعدنا مشاركتك ...