

شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
وبعد اجتماع أول اجتماع تحضيري في سويسرا مع ممثلي الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، قال دي ميستورا إن الموعد المقرر لمحادثات السلام السورية في جنيف في 25 يناير لا يزال قائما.
وأضاف أن الاجتماع، الذي عقد في قصر الأمم المتحدة في جنيف، كان “يهدف بشكل أساسي إلى (تحقيق) تقدم بشأن محادثات السلام السورية.. ما زال هناك مسائل عالقة لذلك كان علي التشاور مع″ مندوبي الدول الخمس”.
كما كشف دي ميستورا للصحفيين أن المجتمعين ناقشوا قضية بلدة مضايا التي تحاصرها القوات الحكومية السورية، حيث دخلتها يوم الاثنين الماضي أول شحنة مساعدات للمدنيين الذين يتضورون جوعا بعد 3 أشهر من الحصار.
إلا أن جماعات معارضة سورية، ومن بينها فصيل “جيش الإسلام”، كانت قد أكدت أنها لن تشارك في محادثات السلام ما لم يتم تنفيذ البنود الإنسانية في القرار 2254 الذي صوت عليه مجلس الأمن يوم 18 ديسمبر الماضي.
وذكرت الفصائل المعارضة البند 12 الذي يطالب كل الأطراف السورية بالسماح “فورا لهيئات المساعدات الإنسانية بالمرور الى كل المناطق، لا سيما المحاصرة منها”، والبند 13 الذي يدعو لوقف كل الاعتداءات على المدنيين.
وكانت الهيئة العليا للمفاوضات، التي انتخبت رياض حجاب المنسق العام لفريق التفاوض التابع للمعارضة السورية، أبلغت دي ميستورا بأن على دمشق اتخاذ خطوات لإبداء حسن النية بما في ذلك إطلاق السجناء قبل أن الذهاب للمفاوضات.
المصدر: سكاي نيوز عربية
هل ترغب بالتعليق على هذا الموضوع ؟
تسعدنا مشاركتك ...