

شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
شكراً لاهتمامكم بالتبرع لدعم نشاطات الحزب، حيث يقبل الحزب التبرعات المالية الغير مثقلة بأي شروط مهما كان نوعها ومستواها.
لمزيد من المعلومات ، يرجى التواصل مع رئيس المكتب المالي على البريد الالكتروني [email protected]
كما يمكنكم التواصل مع الرئيس التنفيذي للحزب على العنوان [email protected]
أطيب التحيات.
وأشارت إلى أن “حاملة طائرات صينية رست في البحر المتوسط وعلى متنها جنود صينيون”.
وعزت هذه المصادر القرار الصيني إلى “وجود مئات الصينيين الذين يقاتلون في أوساط المجموعات الإسلامية في سورية”.
وهذه الغارات، ستشكل غطاء جوي للاجتياح البري الوشيك، الذي ستنفذه قوات إيرانية وسورية بدعم من “حزب الله” في الشمال السوري.
وتأتي هذه الأنباء، بعد تنفيذ روسيا غارات ضد مواقع في سورية، زعمت موسكو أنها تتبع لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، فيما شددت المعارضة السورية أن الغارات التي أسفرت عن سقوط عدد من المدنيين، استهدفت مواقعها في عدد من المدن السورية المحررة.
وكان وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، قد شدد في اجتماع لمجلس الأمن، إلى عدم التدخل في سورية “بشكل تعسفي”، مكرراً دعوة بكين إلى حل سياسي.
وفي 18/07/2012، قُدّم مشروع قرار يهدد بفرض عقوبات على النظام السوري في حال عدم توقفه عن استخدام الأسلحة الثقيلة ضد المدنيين، ما استدعى فيتو ثالث من البلدين، الذين كرر الأمر في 23/5/2014، واستخدموا الفيتو، للمرة الرابعة، ضد مشروع قرار، ينص على إحالة ملف الجرائم المرتكبة في سورية إلى المحكمة الجنائية الدولية.واتخذت الصين موقفاً داعماً للنظام السوري، منذ اندلاع الثورة في آذار 2011، حيث عارضت مع روسيا في 4 أكتوبر/ تشرين الأول 2011 في مجلس الأمن الدولي، مشروع قرار غربي متعلق بالأزمة السورية، ثم تكررت المعارضة المزودجة للمرة الثانية في 4 فبراير/ شباط 2012 .
المصدر: العربي الجديد
هل ترغب بالتعليق على هذا الموضوع ؟
تسعدنا مشاركتك ...